نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
104 نتائج ل "التصميم العمراني"
صنف حسب:
أثر إعادة استخدام الزجاج على تجميل الميادين العامة بمصر
تعد مشكلة النفايات الصلبة إحدى المشكلات البيئية الكبرى التي توليها الدول في الوقت الراهن اهتماما كبيرا وذلك لما لها من آثار سلبية على الصحة العامة والبيئة، ويرجع السبب الأساسي لتزايد النفايات في الفترة الأخيرة إلى ارتفاع مستوى المعيشة والتقدم الصناعي والتقني بالإضافة إلى وجود ثقافة الاستهلاك التي تتميز بها شعوبنا العربية والتي أدت إلى وجود الكثير من الأطعمة والمنتجات والمخلفات التي يبالغ المستهلكون في شرائها طوال الوقت دون الحاجة الحقيقية إليها، وبناء على ذلك فقد اتجهت الدول إلى محاولة الاستفادة من هذه المخلفات وتحويلها من نقمة على المجتمع إلى كنز ومورد يستفاد منه، يعتبر الزجاج من الخامات المستدامة والصديقة للبيئة والتي يمكن الاستفادة منها بإعادة تدويرها مرة أخرى وتوجيهها لوظيفة أخرى مثل إعادة استخدامها في تجميل الميادين العامة بعمل صياغات تصميمية جديدة للعناصر المختلفة للميادين بما يتناسب مع طبيعة البيئة المتواجد فيها الميدان، وبناء عليه فإن البحث سوف يناقش دورة حياة المنتج الزجاجي وأثرها على البيئة والتخطيط البيئي وأهدافه وفوائده بالإضافة إلى تصميم وتجميل الميادين من خلال دراسة عناصر الميدان وعمل منهجية لدراسة ميدانية تطبق على ميدان الرماية للتعرف على نقاط الضعف واحتياجات مستخدمي الميدان وذلك بوضع حلول تصميمية بإعادة التدوير لبعض المخلفات الزجاجية لتجميل ميدان الرماية بالهرم (جيزة)، وقد تبلورت مشكلة البحث في: تراكم نفايات الزجاج المختلفة وعدم الاستفادة منها بإعادة تدويرها في تجميل الميادين العامة بمصر. وقد هدف البحث إلى: التوصل إلى الاستفادة من النفايات الزجاجية وإعادة استخدامها في تجميل الميادين العامة بمصر، أما أهمية البحث فترجع إلى: تحويل النفايات الزجاجية المختلفة إلى أعمال فنية متميزة تساهم في تجميل الميادين المصرية وتحد من التلوث البصري والبيئي الناتجين من تراكم مخلفات الزجاج.
أثر نظم التحكم البيئي على الفراغ الداخلي السكني ومستخدميه
\"يعد التحكم البيئي حاليا من أهم الموضوعات البحثية لما له من تأثير كبير على الفراغ الداخلي وقاطنيه بصفة خاصة وعلى البيئة والعمارة والتصميم العمراني بشكل عام. لذلك فالتعرف على نظام التحكم البيئي ومعالجتها بطريقة فعالة يؤدي إلى الوصول إلى أقصى درجات الراحة الحرارية والبصرية والسمعية وبالتالي الراحة النفسية والذي بدوره يؤدي إلى زيادة إنتاجية الفرد وبالتالي المجتمع. لذلك فإن عملية التصميم الداخلي لأي فراغ سواء كان (سكني - تجاري - إداري... إلخ) يجب أن يكون للتحكم البيئي بها دور رئيسي حتى يلبي احتياجات الراحة المطلوبة للمستخدمين. تلك النظم تنقسم إلى التكييف، التهوية، الإضاءة والصوتيات المعمارية سواء كانت بطرق طبيعية أو صناعية، ويتجه المصممون في الآونة الأخيرة إلى الاستفادة من المصادر الطبيعية بشكل كبير وذلك بسبب نقص مصادر الطاقة وارتفاع نسبة التلوث البيئي والمشكلات البيئية الكثيرة وهو ما يسمى بالتصميم البيئي أو الأخضر. يتناول البحث: تكييف الهواء والخطوات التي يقوم بها وتطبيقاته داخل الفراغ، التهوية الداخلية سواء كانت ميكانيكية أو طبيعية وأهميتها في التخلص من تلوث الهواء الداخلي وأيضا العناصر المعمارية الداخلة في تهوية المبنى بطريقة طبيعية، يتناول أيضا الصوتيات في التصميم الداخلي وتعريفها والمشاكل الصوتية التي تواجه المصمم والهدف من دراسة الصوتيات داخل المبنى والمواد المقاومة للصوت، الإضاءة في التصميم الداخلي وأنواعها حسب الحاجة داخل الفراغات والإضاءة الطبيعية ومصادرها وعلاقتها بالراحة البصرية والإضاءة الصناعية ومصادرها والألوان وعلاقتها بالإشعاع الشمسي. إن الهدف الرئيسي للبحث هو الإلمام الكبير بنظم التحكم البيئي وتأثيرها على الفراغ الداخلي ومستخدميه من أجل التوصل إلى الاستغلال الأمثل لهذه النظم بهدف الوصول إلى راحة المستخدم في كل النواحي في الفراغات الداخلية سواء كانت راحة حرارية أو سمعية أو بصرية وذلك بالاستغلال الأمثل لنظم التحكم البيئي.\"
An Innovative Methodology for Achieving Compatibility between Heritage and Contemporary in Architecture
قدمت هذه الورقة منهجية علمية مبتكرة بغرض تحقيق الترابط بين التراث المعماري والمعاصرة في العمارة بصورة عامة وذلك من خلال إجراء دراسة تحليلية لأمثلة من المباني العامة في العمارة العمانية بغرض بيان دور التراث في تلبية احتياجات المجتمع من التصميم المعماري. وتتناول الدراسة ثلاثة أبعاد رئيسية وهي: البعد الأول: التراث، حيث ألقت الدراسة الضوء على أنواع التراث وكذلك أهمية التراث بالنسبة للمجتمع مع توضيح للعوامل المختلفة التي تؤثر على تشكيل التراث المعماري والعمراني كالعوامل الثقافية، الاجتماعية، الاقتصادية، التشريعية، التعليمية، التكنولوجية. البعد الثاني: عناصر التراث المختلفة وفي هذا الجانب قامت الدراسة بتصنيف احتياجات المجتمع المختلفة من العمارة والتخطيط إلى أربع احتياجات رئيسية وهي: اجتماعية، مناخية، بصرية، وتخطيطية، هذه الاحتياجات المختلفة فرضت مجموعة من الحلول والمعالجات المعمارية والتخطيطية على مستوى التشكيل العام للمبنى بصورة عامة، وكذلك على المستوى التخطيطي، هذه الحلول والمعالجات أفرزت عناصر تراثية تتوارثها الأجيال. ثم انتقلت الدراسة إلى بيان الاتجاهات المختلفة لتحقيق الترابط بين التراث والمعاصرة في العمارة من خلال البعد الثالث للدراسة. ثم قدمت الدراسة الآلية المقترحة لاتخاذ القرار التصميمي بغرض تحقيق التوافق بين العمارة المعاصرة والتراث المعماري والعمراني. وفي الدراسة التحليلية تم قياس أثر استخدام العناصر التراثية في مجموعة من المباني العامة المتنوعة الوظائف من العمارة العمانية من خلال بيان أثر العناصر التراثية المستخدمة في تحقيق المتطلبات المختلفة. ولقد أظهرت الدراسة التحليلية أن المتطلبات المناخية والاجتماعية تلعب الدور الأكثر أهمية في المساهمة في تشكيل دور التراث في التصميم المعماري. إن فهم هذا الدور وخصائص التراث أمر ضروري لتحقيق التحضر والارتباط المعماري بين ما هو موروث (التراث المعماري) وما هو مستورد (العمارة المعاصرة) بحيث يعكس المنتج المعماري والعمراني التفرد ويستمد عناصره من التراث المعماري العماني، بينما لا تتخلف عن الركوب المتحضر المتمثل في المعاصرة.
ملائمة خامات التصميم الداخلي للطفل في ضوء التكنولوجيا الرقمية
\"تعتبر الطفولة مرحلة من أهم المراحل العمرية التي يمر بها الإنسان وهي أول بصمة للإنسان في حياته، وهي مرحلة تكوينية يتشكل فيها أساس شخصية الفرد ويكتسب خلالها مجموعة العادات والتقاليد والسلوكيات التي تؤهل توافقه مع بيئته الطبيعية والاجتماعية، وحيث أن الخبرات التي يتفاعل معها الطفل في هذه المرحلة تؤدي إلى بلورة قدراته ومواهبه وتحديد الملامح الرئيسية التي سيكون عليها في المستقبل. ولقد اهتم الباحثين والدارسين في مجالات الطفولة بالطفل؛ لتنمية قدراته ولم يقتصر ذلك على التربويين فحسب؛ بل إن مجال التصميم الداخلي لم يغفل ذلك؛ فلقد اهتم بتلبية احتياجات الطفل وتنمية الجانب الإبداعي والابتكاري لديه من خلال التصميم الجيد للفراغات التي يستخدمها الطفل. وللطفل دور مهم في العملية التصميمية؛ حيث نجد أن الطفل مستخدم رئيسي للفراغ، وبناء على ذلك يتم مراقبة سلوك الطفل عند استخدامه للفراغ ومن ثم معرفة مدى تجاوبه مع التصميم ويتم ذلك من خلال وضع كاميرات مراقبة ونقوم بتحليل سلوك الطفل داخل الفراغ، أيضا يساهم الطفل أثناء عملية التصميم في اختبار الأشياء التي تم تصميمها لمعرفة مدى ملائمتها للطفل، وللتأكد من سلامتها، كما أن للطفل دور كمعطي للبيانات التصميمية حيث أن التصميم للطفل، فيعتبر الطفل هو المصدر الرئيسي لجمع البيانات والمعلومات المطلوبة لعمل التصميم المناسب. لقد تأثرت خامات التصميم الداخلي بالتكنولوجيا الرقمية الحديثة بصورة كبيرة حيث ظهرت المواد الذكية وخامات النانوتكنولوجى وتطورت الخامات بشكل كبير من حيث المرونة والحرية في التشكيل مما أتاح للمصمم التصميم بحرية وطلاقة بدون التقيد بخامات معينة ولأن الخامات المستخدمة في التصميم الداخلي تؤثر على مستخدمي الفراغ وخاصة الطفل كان لابد من دراسة تلك الخامات واستنباط أمثلة ملائمة للطفل للتعامل معها فهناك خامات قد تؤثر سلبا على الطفل ولا تحقق عناصر الأمان له فبالتالي قد تؤذي الطفل حيث أن تلك المواد والخامات لابد أن تمتاز بالمتانة وسهولة الصيانة والمرونة حتى لا تؤذي الطفل عند الاصطدام بها.\"
The Importance of Multisensory Architecture Tools in Designing Learning Spaces for Visually Impaired Children
\"تناقش هذه الدراسة أهمية استخدام أدوات العمارة متعددة الحواس للوصول إلى أفضل أداء تصميمي لمساحات التعلم لأطفال لديهم ضعف نظر مختلف. يناقض البحث تأثير التصميم بواسطة حواسنا الخمس لتحقيق الفكرة والغرض من التصميم. كما هو متعارف عليه أن العمارة هي واحدة من المكونات الرئيسية لبيئتنا المحيطة. لذلك تهدف هذه الدراسة بشكل أساسي إلى تسليط الضوء على فكرة أن العمارة لا يمكن اعتبارها كفن متمثل في العناصر المرئية فقط ولكنه فن متعدد الحواس يمكن أن يستخدم لنشعر ونفهم بيئتنا المحيطة. لذا، كان من المهم مناقشة الأدوات المعمارية التي يمكن أن تشعر بها جميع حواسنا. أيضا فهم أنه في حالة فقدان حاسة البصر يجب أن يكون للمبنى نفس القدرة على الفهم بواسطة الحواس الأخرى. من خلال فقدان هذه الأدوات، لا يمكن للتلاميذ الذين يعانون من إعاقة بصرية استخدام حقهم في العيش بشكل طبيعي. حللت هذه دراسة حالة ناجحة لتصميم فصل دراسي للمكفوفين في مدينة باتايا في تايلاند. حصل هذا المشروع على جائزة 2019 داخل المهرجان العالمي للتصميمات الداخلية في أمستردام، ظهر تحليل هذا الأدوات المعمارية التي استخدمت لجعل هذا الفصل الدراسي مساحة متعددة الحواس يمكن أن تشعر بها الحواس المختلفة للطلاب. إلى جانب إبراز الحواس الأساسية التي يجب استخدامها لتصميم مفراغ مناسب لضعاف البصر. ويتلخص من الدراسة أنه من خلال تطبيق أدوات التصميم متعدد الحواس، يمكن للمستخدمين الذين يعانون من ضعف البصر أن يشعروا بالمساحة من خلال حواسهم الآخرة كاللمس أو السمع أو حتى الشم أو حتى الشعور بالمساحة بواسطة مستقبلاتهم الحرارية. يمكن للبناء الذي تم إنشاؤه باستخدام الحواس المتعددة تحقيق نجاح كبير كمنتج معماري أو منتج بشري.\"
دراسة لأهم الحصون والقلاع لرحلة القزويني من خلال مصنفة آثار البلاد وأخبار البلاد
تقوم دراستنا لأهم الحصون والقلاع في رحلة القزويني من مصنفه آثار البلاد وأخبار العباد على جانب مهم وحيوي في حياة الأمم والشعوب، ويرتبط ارتباطا وثيقا بحياتهم وأمنهم، ويجسد علاقة الإنسان الرصينة والوثيقة والترابط الزمني بينهما والدفع بعامل الحرص وعنصر الإدامة وتوفير مقومات حصانة ما يؤمن استقرار الحياة، كلها مقومات تفضي إلى ذاك الجانب العسكري والحربي، لذا دراستنا تنبع من خلال التركيز على مصنف لرحالة ذاعت شهرته بالبقاع وأدرج في عالم الرحلة والرحالة وملئت صفحات الباحثين والمهتمين باسمه وغدا اسمه لامعا من بينهم عرف ذلك تحت اسم القزويني ومصنفه (آثار البلاد وأخبار العباد)، والذي أعار لقضية الحصون والقلاع واهتم بتدوينها عبر مشاهدته لها ومر عليها برحلته وهو يطوف البلدان والأماكن والمواضع للاهتمام من ناحية البناء والعمران، وما حملته من أحداث تشهد على مدى قوتها وحصانتها وترسانتها العظيمة.
إشكالية التواصل بين المصمم والمتلقي وعناصر التجميل البيئي
تتجسد العملية الإبداعية في ثلاثة أركان أساسية وهى المصمم والمتلقي والنتاج المعماري، حيث أن الأول ينقل تجربته وفكرته من خلال عملا فنيا أو معماريا ولا يمكن لهذه التجربة أن تحيا دون أن يكون لها مستقبل، وهذه التجربة تكون على شكل ناتج إبداعي يحمل قيم الأصالة والجمال والنفعية وغيرها من السمات الإيجابية التي يقررها المحيط البيئي وفق حكم تقويمي، وهذا يعنى أنه لا تكتمل فعاليته ألا بحضور المتلقي الذي يمكن اعتباره شريكا حقيقيا في إعادة الخلق المعماري، الذي يسعى دائما للوصول إلى مقاصد المصممين وتحديد ملامحها، ولا تكتمل العملية الإبداعية ألا بعد قياس مدى ملائمة المصمم في التعبير ومدى فهم المتلقي للمنتج ومدى ملائمة المنتج في تجسيد قدرة المبدع على الاستغلال الأمثل للطاقات المعمارية الموجودة داخل البيئة ومدى الاستفادة من المنتج للمستعملين سواء زوار أو سكان أو حتى عابرين، وبالتالي نجد أن المشاريع المتميزة تعتمد على الفهم الذي يجعل الشكل قادرا على نقل الرسالة المقصودة، فإشكالية التواصل بين المصمم والمتلقي ظاهرة جديرة بالدراسة من قبل المهتمين بالتجميل البيئي، لفهم كيفية التناول الفني والتعامل مع المناطق العمرانية على اختلاف أنواعها، بهدف الوصول إلى الطرق العلمية الصحيحة في التخطيط الجمالي للمدن، والكشف عن الأدراك الواعي للمصمم لحل إشكالية تلقى الصورة المعمارية، حيث تظهر أهمية البحث في توحيد وانصهار حالة الملائمة بين المتلقي مستعملا والمبدع مصمما أو معماريا من خلال المنتج الفني الذي تكتسب من خلاله المدن قيمة ثقافية واجتماعية وتاريخية واقتصادية. والظاهرة موضوع البحث هي أن التجميل البيئي يعد عملية ذهنية متكاملة تقوم على معالجة معطيات متعددة بهدف الوصول إلى أفضل منتج معماري، ولا شك أن كثرة المعطيات لا يعنى أنها جميعا ذات أهمية متساوية، وتأتى إشكالية التلقي من المعطيات الأساسية في عملية التجميل البيئي، حيث أن الصورة المدركة يشترك في تحديدها كل من المصمم المتلقي والمفردة المعمارية، وتتغير هذه الصورة بتغير أي منهم، وبما أن المتلقي هو جوهر العملية الإبداعية وغايتها الأساسية، فمن الضروري دراسة فهمه وتأثره بالمحاكاة لتحقيق ما يؤثر فيه ويربطه بالمفردة المعمارية بدرجات متفاوتة بين متلقى وأخر تعكس الاستعداد النفسي لكل منهما وحسب ثقافته وإمكانياته الفنية وظروفه الاجتماعية.